ehabedrees

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ehabedrees

ثقافي


    ماهية التنمية الشرية والموارد البشرية

    Admin
    Admin
    Admin


    المساهمات : 40
    تاريخ التسجيل : 06/08/2010

    ماهية التنمية الشرية والموارد البشرية Empty ماهية التنمية الشرية والموارد البشرية

    مُساهمة  Admin الثلاثاء يناير 19, 2016 7:50 am

    ما هي التنمية البشرية
    الإنسان هو محور هذا الوجود، كل شئ في هذا الكون مسخر لخدمته، هو من يدير الموارد ومن يستخرج الخيرات ومن يصنع ومن يزرع ومن يعمل ومن ينتج ومن يبني المدن والدول ومن يحقق النهضة العلمية والثقافية والأخلاقية والاقتصادية، لذلك فكل الموارد في هذا الكون تفقد معناها إن لم يكن هناك إنسان قادر على استغلالها وتنميتها وتفعيلها للإعمار والنهضة. بدأ الإنسان بحصيلة معرفية بسيطة، وبعدها بدأ باكتشاف الوجود من حوله مما زاد معرفته، وازداد إيمانه بقدراته حيث تطور عقله وتوسعت مداركه بازدياد معرفته، فبنيت المدن والدول وظهرت العلوم وظهر العلماء والفلاسفة والأطباء والمهندسون وغيرهم، وتوسعت المصنوعات والمنتجات وازدادت وسائل الراحة إلى أن وصلت إلى ما هي عليه اليوم. تعرف التنيمة البشرية على أنها العملية التي يقصد من خلالها تطوير القدرات البشرية وتوسيعها لتطوير المنتجات وزيادة التقدم ومضاعفة الحاصل المادي على المستوى الفردي والجماعي مما يحقق الرفاه الاقتصادي والنهضة العلمية. لا تتضمن التنمية البشرية تطوير القدرات والمهارات فقط بل تتضمن تحسين كافة الظروف المحيطة بالانسان وفي كافة المجالات، فمثلاً تهتم التنمية البشرية بالديمقراطية وتداول السلطة وتحسين مستوى معيشة الأفراد في الدول عن طريق إنعاش الاقتصاد والتركيز على الإدارة وأهميتها في إظهار قدرات الشعوب، كما تركز التنمية البشرية على تقديم أفضل الخدمات التعليمية لكافة الأعمار وتقليل مستويات الأمية حيث تعد الأمية من ألد اعداء النهضة والتنمية، بالإضافة إلى أنها تركز على تهيئة مناخ عام مريح نفسياً للأفراد والتحقيق العدل والمساواة بين أفراد الشعب وتقديم خدمات ورعاية صحية تليق بالمواطنين. من أبرز الظواهر التي تكافحها التنمية البشرية مفهوم السلبية المتفشي بين الشعوب والتي تنتج من عدة أسباب منها سيطرة الماضي على الحاضر والموروثات الشعبية الرديئة كالأمثال الهدامة والعادات السيئة، والفوضى في العيش، والمعيشة التقليدية وعدم السعي إلى تطوير الذات وزيادة الثقافة والحصيلة المعرفية والاكتفاء بالعمل والنوم والزواج والإنجاب ومن ثم الموت. حيث تعد السلبية من أبرز سمات الشعوب العربية حالياً لذلك فالشعوب العربية هي المحتاج الأول للتنمية البشرية. تمتاز الشخصيات السلبية بعدم وجود حصيلة معرفية قوية لديها وتركيزها على المساوئ في المجتمع والقعود عن السعي للإعمار.وعدم وجود الهدف وعدم تأثرها بأي شخص من حولها حتى لو كان هذا الشخص في قمة عطاءه وحتى لو كان شخصاً ناجحاً وذو ميزات غير اعتيادية، كما أنَّ هذه الشخصيات تركز على الأفكار التقليدية المتفشية في المجتمع كبعض الأفكار الشعبية والدينية التي يروج لها أصحابها أصحاب الأيديولجيات لتحقيق مآربهم عن طريق سيطرتهم على العامة.


    تعريف تنمية الموارد البشرية :
    نحن في عصر العمل الدّؤوب فكم من الشركات الضّخمة كثرت بشكل كبير في الآونة الأخيرة وأصبحت المنافسة بينهم على أشدها بحيث تسعى كل شركة لتحتل الصّدارة في مجال تخصّصها دون منافس فعملت على تحقيق ذلك بكل ما أوتي لها من إمكانيّات ومن أهم العناصر التي أولتها اهتمام كبير هي العمالة البشريّة فعملت على تأهيلها وتدريبها على أعلى المستويات فأدّى ذلك إلى ظهور علم التنمية البشريّة هذا العلم الذي حقّق مساعي الشّركات في الوصول إلى القمّة ودفع عجلة الإنتاج إلى الأمام فهيّا بنا نتعرّف علي مفهوم التنمية البشريّة والتعرّف علي أهدافها وخطوات تنفيذها للوصول إلى الأهداف المرجوّة وأنواع التّدريب التي تتبنّاها الشركات : معنى تنمية الموارد البشريّة: هي العمل على ورفع العمليّة الإنتاجيّة من خلال تدريب وتأهيل العمالة البشريّة لرفع مستوى المهارات وتنمية القدرات الخاصّة بهم وتوظيفها في مكانها الأفضل للوصول إلى النّتائج المرجوّة منها وفق مجموعة من المعايّير والقواعد والخطوات التي توضع مسبقاً وفق قدرات المتدرّبين . أهداف تنمية الموارد البشرية : لهذا التخصص أهداف عدّة منها : 1. رفع القدرة الإنتاجيّة في الشركة لأقصى الدّرجات الممكنة . 2. العمل علي التّطوير الدّائم المثمر للكفاءة البشريّة لتنمية قدراتهم لأقصى حد وتوظيفها بشكل صحيح . 3. العمل علي تنمية قدرة الإبتكار وتبنّي أفكار جديدة وتنفيذها لدفع عجلة الإنتاج في الشركة للأمام . 4. دعم النّظام الإداري في الشركة . 5.تقسيم وتنظيم العمل وفقاً لقدرات ومهارات الموظفين . 6.تحجيم سيطرة العمالة الأجنبيّة على المناصب العليا أو الإستغناء عنها بعد الوصول للنتائج المطلوبة من كفاءات الشركة. خطوات تنمية الموارد البشريّة في العمل : 1 . تحديد المهارات الموجودة ووضع أهداف تبعاً لتلك المهارات ثم وضع خطة لتنفيذ تلك الأهداف . 2. تنفيذ الخطة الموضوعة للتدريب وتحديد المكان والزّمان المناسب لبدء التدريب . 3 .بعد انقضاء فترة التدريب يتم العودة إلى حقل العمل ومحاولة إظهار مدى الإستفادة من التدريب عن طريق تبنّي أفكار جديدة وتنفيذها . أنواع التدريب : 1. تدريب الكوادر المقدّمة على شغل مناصب في الشركة . 2. التّدريب المستمر على فترات متباعدة للعمالة للحفاظ على القدرة الإنتاجية وتنميتها . 3. التدريب لتنظيم وتقسيم العمل ولترقية بعض الكفاءات في الشركة . وقد أظهر اهتمام الشركات بهذا المجال تقدّم ملحوظ ونتائج مبهرة في رفع القدرة الإنتاجية للشركة لأعلى المستويات .
    التنمية نستطيع البحث في أصول التنمية الأولى منذ التجارب المبكّرة التي قام بها الإنسان الأوّل لإدراك التغيرات التي تحصل من حوله، وقد ارتبط ذلك بالتجارب الحية والتأمل في الاختلافات التي تحصل في الموجودات كفصول العام، والنبات، والإنسان، والحيوان. أكّدت تلك التغيّرات أنّ هذا العالم في حركة غير متوقفة وفي تغيّر مستمر، وقد أدت هذه الملاحظات والتأملات إلى ظهور نقاش فلسفي حول ماهية الأشياء، وطبيعة المتغيّرات التي تحدث فيها. مفهوم التنمية التنمية هي ارتقاء المجتمع والانتقال به من الوضع الثابت إلى وضع أعلى وأفضل، وما تصل إليه من حسن لاستغلال الطاقات التي تتوفّر لديها، والموجودة والكامنة وتوظيفها للأفضل. التنمية لغة هي النمو وارتفاع الشيء من مكانه إلى مكان آخر. التنمية اصطلاحاً: هي عبارة عن تحقيق زيادة سريعة تراكميّة ودائمة عبر فترة من الزمن في الإنتاج والخدمات نتيجة استخدام الجهود العلميّة لتنظيم الأنشطة المشتركة الحكوميّة والشعبية. أشكال التنمية التنمية الشاملة، والمتكاملة، والتنمية في أحد الميادين الرئيسية، مثل: الميدان الاقتصادى أو السياسي أو الاجتماعي أو الميادين الفرعية؛ كالتنمية الصناعيّة، أو التنمية الزراعية، ويمكن القول إنّها عملية تغيير اجتماعي مخطّط يقوم بها الإنسان للانتقال بالمجتمع إلى وضع أفضل وبما يتوافق مع احتياجاته وإمكانيّاته الاقتصادية والاجتماعية والفكريّة. إنّ التنمية هى العمليّة التي تنتج عنها زيادة فرص حياة بعض الناس في مجتمع ما، دون نقصان فرص حياة بعضهم الآخر فى الوقت نفسه، والمجتمع نفسه، وهى زيادة محسوسة فى الإنتاج والخدمات شاملة ومتكاملة ومرتبطة بحركة المجتمع تأثيراً وتأثراً، مستخدمةً الأساليب العلمية الحديثة فى التكنولوجيا والتنظيم والإدارة . التنمية عند هيئة الأمم المتحدة هناك تعريف اصطلحت عليه هيئة الأمم المتحدة عام 1956 ينصّ على أنّ التنمية هى العمليات التي بمقتضاها تُوجّه الجهود لكلٍّ من الأهالي والحكومة بتحسين الأحوال الاقتصاديّة والاجتماعية والثقافية في المجتمعات المحليّة؛ لمساعدتها على الاندماج في حياة الأمم والإسهام في تقدّمها بأفضل ما يمكن. الفلاسفة والتنمية الإغريق كان فلاسفة اليونان هم أوّل من ساهم في إظهار هذا الموضوع في ثقافة أوروبا، ومنهم كان هرقليطس، الذي قال في فلسفته أموراً عن التغيير، وأوضح أنّ العالم في تطوّر وتغير دائمين، وله مقولة شهيرة: "إنك لا تستطيع أن تنزل في نفس النهر مرتين". وأوضح أن كل أمر يتكون من متعاكسات (متقابلات)، وينتج بذلك التوتّر الداخلي، أي للصراع. أرسطو تحدّث عن التغيّر من جانب آخر، فأوضح طبيعة الدولة في كتاب السياسة بوجود نظام في الكائن العضوي ينتقل من فترةٍ إلى أخرى؛ يبدأ بالولادة، فالنضج، وأخيراً الاضمحلال، والموت. العرب في القرن الرابع عشر قال بن خلدون: "واعلم أنّ اختلاف الأجيال إنما هو باختلاف نحلهم من المعاش، فإنّ اجتماعهم في أحوالهم إنما هو للتعاون على تحصيله والابتداء بما هو ضروري من قبل الحاجي والكمالي، وكان حينئذٍ اجتماعهم وتعاونهم في حاجاتهم ومعاشهم وعمرانهم من القوة والذخيرة إنّما هو بالمقدار الذي يحفظ الحياة، ويحصل بُلْغة العيش من غير مزيد للعجز عمّا وراء ذلك، ثم إذا اتّسعت أموال هؤلاء المنتحلين للمعاش وحصل لهم ما فوق الحاجة من الغنى والرفاهيّة دعاهم ذلك إلى السكون والدعة". خلاصة إنّ أهم أشكال التنمية هي التنمية البشريّة للإنسان وبالإنسان، للإنسان لنفسه الفاعلة ومعارفه المتغيّرة والمتجدّدة، وقدراته الماهرة، وعقله الذكي والفطن.

    تعريف ادارة الموارد البشرية
    يسمى علم إدارة الموارد البشرية، وكانت بداية ظهور هذا العلم على يد العالم فريدريك تايلور، ويختص هذا النوع من الإدارة بإدارة القوى العاملة والحصول على الأفراد وتنميتهم وتأهيلهم بما يحقق أهداف المؤسسة؛ وفي الحقيقة إن مصطلح الموارد البشرية يعني القوى العاملة في مؤسسة ما ويوجد العديد من التعريفات لإدارة الموارد البشرية نذكر منها تعريفين هما تعريف جلويك، حيث يعرف إدارة الموارد البشرية بأنها هي الوظيفة التي تختص في تنظيم إمداد الموارد البشرية اللازمة، ويشمل ذلك تخطيط الاحتياجات من القوى العاملة والبحث عنها وتشغيلها والاستغناء عنها. أما تعريف شرودن وشيرمان هو أن إدارة الموارد البشرية تشتمل على عمليات أساسية يجب أداؤها وقواعد يجب إتباعها، والمهمة الرئيسية لمدير الأفراد هي مساعدة المديرين في المنشأة وتزويدهم بما يحتاجوه من رأي ومشورة تمكنهم من إدارة مرؤوسيهم بفعالية أكثر. ولفهم ماهية ادارة الموارد البشرية بشكل صحيح يجب أن نفهم الأهداف التي تسعى لتحقيقها، وتنقسم هذه الأهداف إلى أربعة أقسام مختلفة تناقش جوانب مختلفة وهي: • أهداف اجتماعية: تقوم تشغيل أفراد المجتمع بما يناسب قدراتهم وكفئاتهم. • أهداف وظيفية: حيث تقوم بالاهتمام بتدفق القوى البشرية للمنشأة، والعمل على الاستفادة منها بشكل كامل. • أهداف تنظيمية: وذلك من خلال وجود حلقة ربط بين إدارة الموارد البشرية والأقسام الأخرى الموجودة في المنشأة. • أهداف إنسانية: تسعى لتوفير متطلبات العاملين والاهتمام بحاجاتهم. تعتبر إدارة الموارد البشرية من أهم مكونات العملية الإنتاجية، حيث أن توفر الكفاءة في القوى العاملة يضمن وجود منتج وأداء مميز ومنافس الجودة، ومع تقدم أهميتها أصبحت تحتل مكانة مرموقة في الهيكل التنظيمي للمنشأة، حيث أن أهم عنصر من عناصر المنشأة هو العنصر البشري وهو ما تهتم به. هناك بعض المهام المشتركة مع الأقسام المختلفة الموجودة في المنشأة ولكن هناك حقول ومجالات خاصة لها، فمن وظائفها البحث واستقدام الموارد البشرية لكل عمل بما يناسب الكفاءة المطلوبة، كذلك العمل على تدريب العاملين لرفع كفاءتهم بما يناسب التطور القائم في مجال العمل، إضافة إلى العمل على التوافق بين أهداف المؤسسة وأهداف العاملين لديها. ويعتبر تخصص الموارد البشرية من أكثر التخصصات المطلوبة في العالم، وهو قسم إداري أساسي في المؤسسات بأشكالها وأنواعها المختلفة، أما في الدول العربية فنلاحظ النمو الهائل في الطلب على هذا التخصص. ومما يجب أن يذكر أن الإستثمار في تنمية الموارد البشرية هو تكلفة ذات عائد مباشر أو غير مباشر، وذلك من منظر الفكر الإداري الحديث وذلك عكس نظرة الفكر الإداري التقليدي والذي ينظر أن الإستثمار في هذا المجال استثمار يختص بأصل وينظر لها كخسارة. ولكن عند النظر بأن جودة السلع والخدمات مرتبط ارتباطا مباشرا في كفاءة القوة البشرية يظهر بشكل واضح وجلي مدى تأثير عمليات التدريب والتطوير للعاملين المطلوبة، فمثلث الجودة هو ما يضمن بقاء واستمرارية الشركة وذلك يثبت أهمية الإستثمار في تطوير وتفعيل دور قسم إدارة الموارد البشرية.

    قد يمر علينا مصطلح الموارد البشرية ولكن القليل منا من يعرف ماذا يقصد بهذا المفهوم , فما هي الموارد البشرية ؟ وما أهميتها ؟ وأهدافها ؟؟ الموارد البشرية : هي عبارة عن أنشطة وفعاليات لتحفيز الموظفين للحصول على أعلى مستوى من الإنتاجية وزيادة كفاءة وفاعلية الإنتاج ومهارات الموظفين , تقوم على التخطيط والتنظيم والقيادة والجمع والتأكيد على العمل بين الشركة والموظف لتحقيق الأهداف التي تهتم الشركة للوصول إليها من زيادة حصة الشركة في السوق والمحافظة عليها . والجزء الأهم من عملية التخطيط في الموارد البشرية هو إدارة الموارد البشرية بحيث تكون مسؤولة بشكل رئيسي عن وضع الأشخاص المناسبين في الوقت والمكان المناسب ليحقق الأهداف التي تعنيها الشركة من زيادة حصة الشركة وغيرها من الأهداف . كان تشكيل النقابات لمجموعة من الحرفيين لتحسين ظروف عملهم نتيجة للتطور التكنولوجي بداية لإدارة الموارد , وباندلاع الثورة الصناعية وانقطاع الإتصال المباشر بين أصحاب المال والشركات والموظفين أدى إلى ظهور دور إدارة الموارد بشكل واضح في القرن الثامن عشر , فأصبحت بذلك إدارة الموارد البشرية في الوقت الحالي جزء أساسي موجودة في كل الشركات والمؤسسات لتساعد في زيادة المكانة التنافسية للمؤسسة وكذلك في ربحيتها. ومن الأمور التي ساعدت على زيادة أهمية إدارة الموارد البشرية إضافة إلى ظهور النقابات العمالية وتأثيرها على وضع الموظف والعمل , اكتشاف أهمية العنصر البشري بتطور أنظمة العمل , كبر عدد الموظفين والنمو الإقتصادي في الدول . لابد وأن عمل إدارة الموارد البشرية لأهداف تتمثل في : - توفير فرص عمل لذي الكفاءات والمهارات عالية التدريب . - توفير الدعم لتحقيق الذات عند الموظفين وزيادة الرضا الوظيفي لديهم . - المساعدة في المحافظة على السياسات السلوكية وأخلاقيات العمل . - السعي إلى معادلة مستوى الأداء الجيد بزيادة المقدرة عن طريق توفير برامج التدريب وتطوير العمل والرغبة بتقديم الحوافز وبرامج الصحة . خلاصة تعد الموارد البشرية هي احد اقسام الشركة الرئيسية ، حيث هي المسؤولة عن تقييم اداء الموظفين بالاضافة الى تطويرهم لزيادة كفاءة الموظفين ، كما انها العنصر الاساس لرفع مستوى الشركة بالاضافة الى رفع مستوى الانتاجية وزيادة كفاءة وفاعلية الانتاج ، كما انه العنصر الاساس لربط وجمع العمل بين الشركة والموظف والتكتف سوياً بهدف رفع الحصة السوقية لدى الشركة وبالتالي تحقيق عائد اكبر وهو الهدف الاساس من انشاء الشركة . كما ان قسم ادارة الموارد البشرية مهم جداً لوضع الاشخاص الذي يتم توظيفهم في المكان المناسب حسب الكفاءات والخبرات المناسبة والتي قد تقودهم لتنفيذ سير العمل مع تحقيق اعلى انتاجية للعمل وفائدة عائدة اكبر على الشركة .

    منقول

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 2:27 pm